الأسلاميون انتصروا في تونس كما هو الشأن بالمغرب.لا يمكن لنا الا أن نتمنى التوفيق للنهضة و لحزب العدالو و التنمية في تسيير شؤون تونس و المغرب.لكن انتصار المتطرفين الجهلة من بين الدين يعتبرون أنفسهم سلفيين الدين هاجمو ا مقر قناة بسمة و فرضوا محاكمة مد ير ها نبيل قروي(الدي لا أحبه بتاتا), خطر كبير عالى الحريو و الديمقراطية.
أما بالنسبة لموقفي حزبي النهضة التونسي و العدالة و التنمية المغربي ازاء اسرائيل, فالحدر و أخد الموافق المحتشمة سيسيطر على نقدهما للكيان الصهيي.
نبيل لحلو
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire