dimanche 17 avril 2022

CHINE-MAROC [VIDEOS]

 CHINE-MAROC



Ce parlementaire chinois travaille bénévolement pour le bien des deux milliards d’individus que compte sa nation, la Chine.


Cette  parlementaire marocaine touche son mandat mensuel de députée, ainsi que des salaires sous forme de gros cachets pour les rôles insignifiants qu’elle joue dans des téléfilms et des séries télévisées.



(Cette vidéo a été filmée avec mon téléphone)

(Cette vidéo a été filmée avec mon téléphone)





Conclusion : 

LA CHINE EST ACTUELLEMENT LA PREMIÈRE PUISSANCE MONDIALE (avec les USA).

Quant à notre pays bien aimé et chéri qu’est LE MAROC, à cause des rapaces, des imposteurs, des détracteurs et des bureaucrates, il reste classé parmi les derniers du peloton. 

Nous ne le méritons pas.

samedi 16 avril 2022

DONNER UN SENS RÉEL AU NMD, C'EST LAISSER COULER UN SANG NEUF DANS LES VEINES

DONNER UN SENS RÉEL AU NMD, C'EST LAISSER COULER UN SANG NEUF DANS LES VEINES


ذكرى.

ان الذكرى لا تنفع الفاشلين 

و انا اشاهد بكل حزن وًمرارة ما تقدمه القناة الاولى و دوزيم،  من اعمال تلفزيونية  متخلفة و فارغة ، كتابة و اخراجا، تتكرر كل سنة، بنفس النمطية، تمثيلا و اداء و لغويا  و تقنيا، ارى انه من واجبي ان اعيد  نشر هذه الرسالة المفتوحة التي وجهتها، قبل 17 سنة، بالضبط يوم 20 مايو 2005، الى فيصل العرايشي، المدير العام للاذاعة وًالتلفزة المغربية، الذي يبقى، في نظري، 

المسؤول الاول على رداءة الافلام  التلفزية و السلسلات و المسلسلات التلفزية، التي تنتجها شراكات للاشهار في ملك اقرباءه و اصدقاءه.

لن يتغير الوضع التلفزيوني في بلادنا ما دام الفاشلون مستمرين فى انتاج الرداءة؛ و التغيير لم يحصل الا بتغيير المسؤولين الذين فشلوا في مهمتهم، مثل فيصل العرايشي الذي قتل و دفن المصلحة العامة لفائدة القطاع الخاص، 

Le service public,  

حيث و حد المتسلطون و السماسرة و المرتزقة كل التسهيلات من طرف فيصل الفرائس لولوج عالم الانتاج التلفزيوني ليطعنوا      المشاهد المغربي بكل انواع البلادة والتخلف على صعيد تشويه اللغة اللغة العربية المغربية، من جهة، ومن جهة اخرى، على بساطة و سهولة الافكار و الحوارات  المطروحة في الافلام و المسلسلات

التي تنتجها  

نفس الشركات التي يملكها اثرياء و اغنياء يختبؤن وراء هذه الاسماء 

      ALI N’,  SIGMA, IMAGE  FACTORY, VIDEORAMA

اليكم الرسالة المفتوحة

طوال كل هذه السنوات، أي منذ عينه صاحب الجلالة الملك محمد السادس يوم 18 نونبر على رأس الإذاعة والتلفزة المغربية، خلفا للسيد محمد الإساري ثم مديرا عاملا عوض السيد محمد اطريشة، الذي عينه جلالة الملك واليا على مدينة الداخلة لم يستطع السيد العرايشي رغم نيته الحسنة أن يأتي برؤية جديدة أو تصور جديد لبناء تلفزة مغربية مختلفة عن تلفزة الداخلية.

لم يفلح السيد فيصل العرائشي أن يزرع بذور الأمل في قلوب المغاربة وذلك بمنحهم التلفزة المغربية التي يستحقونها وحلموا بها منذ أكثر من 30سنة، تلفزة مغربية تدفع المواطن المغربي المساهم الأول في ميزانيتها من خلال ما يدفعه رغم أنفه عبر فاتورة الماء والكهرباء، يفتخر ويعتز بجدية وقوة برامجها ومستواها الرفيع على صعيد الإنتاجات الدرامية والثقافية والفنية والعلمية والسياسية والاقتصادية والترفيهية...

منذ عينه صاحب الجلالة على رأس الإذاعة والتلفزة المغربية، وأنا أكاتب السيد فيصل راجيا منه أن يعمل ويجتهد حتى يعطي لبلادنا تلفزة تشرف المواطن والشعب المغربي، لكن بدون جدوى ومنذ الرسالة الأولى التي وجهتها له بتاريخ 10 أبريل سنة ,2000 رسالة من بين الرسائل العشرين التي كتبتها وأرسلتها له، وآخر رسالة بعثتها تعود إلى 02 فبراير 2005 راجيا منه أن يفتح أبواب التلفزة المغربية في وجوه المبدعين المغاربة والطاقات الثقافية والسياسية المبدعة، وكل هذه الرسائل تتحدث كذلك عن إنتاج مشاريع وبرامج تلفزيونية بشراكة مع التلفزة المغربية.

لكن للأسف الشديد، منذ الرسالة الأولى ورغم اتصالاتي الهاتفية المتعددة مع كاتبته وكتابه وذهابي مرارا وتكرارا إلى مكتبه متمنيا أن يستقبلني من أجل المشاريع التي قدمتها إليه كتابة ورغم هذا كله لم أحظ ولو بمقابلة واحدة من طرف السيد فيصل العرايشي الذي يستمر حتى يومنا في رفضه لمقابلتي أو الاستماع إلي.

لست أنا الخاسر لأنني بعيدا كل البعد عن الأشياء المادية؛ ألم أكتب رسالة بقلب مفتوح لملكي محمد السادس قائلا لجلالته بأن علينا أن نتمسك بالنضال للإعطاء بلادنا تلفزة في طموحاته؟ والخاسر الحقيقي في الواقع ليس هو السيد العرايشي والذي أصبح منذ بضعة أيام الرئيس المدير العام للشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة المغربية، بل المشاهد هو الذي سيحرم من أعمال مبدع مثلي وكذلك من إنتاجات مبدعين آخرين يرفض العرايشي استقبالهم والتعامل معهم .(...). فما أطلبه منه هو ألا يقصي المبدعين وألا يستمر في إعطاء التسهيلات والامتيازات للبعض دون الآخر من السينمائيين. فأنا الذي وضعت ثقتي في السيد العرايشي في 18 نونبر 1999 و سأسحب اليوم هذه الثقة منه.

نبيل لحلو

ملاحظة : هذه الرسالة نشرتها جريدة التجديد بتاريخ 27 مايو 2005 

mercredi 6 avril 2022

أه لو أشار الملك الى التلفزيون المغربي

أه لو أشار الملك الى التلفزيون المغربي

"اعتبارا لما تقتضيه التنمية البشرية , من تكامل بين مقوماتها المادية والمعنوية , فإننا حريصون على إعطاء الثقافة ما تستحقه من عناية واهتمام , إيمانا منا بأنها قوام التلاحم بين أبناء الأمة , ومرآة هويتها وأصالتها.إنه يتعين على القطاع الثقافي أن يجسد هذا التنوع , ويشجع كل أصناف التعبير الإبداعي , سواء منها ما يلائم تراثنا العريق ,أو الذوق العصري , بمختلف أنماطه وفنونه, في تكامل بين التقاليد الأصيلة والإبداعات العصرية".


قلت مع نفسي ان هده الفقرة من الخطاب الملكي لعيد العرش لسنة 2013ما هي إلا رسالة واضحة موجة من جهةالى رئيس الحكومة الخالية من الاستقلال و الاستقلالية السيد عبد الاله بنكران الذي لايهمه الفن ولا يهتم بالفن ولا يحب الذهاب الى السينما ,ومن جهة أخرى ,الى رئيس الحزب الوحيد المتمثل بالقناتين "الأولى" و "دوزيم" , السيد فيصل العرائشي الذي استمر و يستمر (رغم دفاتر التحملات) في توزيع ميزانية الانتاج التلفزيوني بين اقربائه و اصدقائه من مدراء و مالكي شركات الاشهار , الذين يستمرون في اطعام المتفرج المغربي بأعمال رديئة و بليدة ومتخلفة

 وكم تمنيت لو أشار صاحب الجلالة الملك محمد السادس في خطابه لعيد العرش ,كما فعل بالنسبة للثقافة للدور الكبير و المفيد و البناء الذي يمكن للتلفزيون المغربي أن يلعب في بناء الوحدة الوطنية و الهوية المغربية وذلك بفتح أبواب التلفازات المغربية في وجه جميع المغضوب عليهم من مبدعين و كتاب و مفكرين و شعراء و سياسيين نبلاء و صحفيين و سينمائيين و مسرحيين دون اقصاء فناني الرقص العصري و مبدعي الموسيقى الكلاسيكية وأصحاب الجرأة السينمائية والمسرحية هده الرؤية لبناء تلفزيون مغربي عصري و حداثتيلا يمكن لها ان تتحقق أو ترى النور مع شخص مثل فيصل العرائشي الذي لم يخجل من مساندة انتاج كل هده المسلسلات و الأفلام التليفزيونية والسكيتشات التي أكل

الدهر عنها وشرب

ما يمكن أن أتمناه بعد هدا الخطاب الملكي لعيد العرش هو أن تصبح الميزانية السنوية المخصصة لدعم الانتاج المسرحي المحترف (حاليا أربع مائة ألف درهم) تساوي (على الأقل) نصف ميزانية مهرجان "موازين" الذي يسيره الأجانب.

كما أتمنى أن تصبح ميزانية صندوق الدعم للإنتاج السينمائي المغربي (حاليا ستون مليون درهم) في مستوى ميزانية مهرجان مراكش الدولي للسينما الذي تديره فرنسية و طاقم أجنبي ,الذي يوفر الشغل لعشرات

الفرنسيين , لأن المغاربة لا زالوا متخلين و لا يتحكمون في كثير من الميادين الفنية و التقنية.

الرباط. 31 يوليو2013 

نبيل لحلو